الأونروا: غزة تغمرها 61 مليون طن من الأنقاض

أعلنت وكالة الأونروا التابعة للأمم المتحدة أن قطاع غزة غارق تحت أكثر من 61 مليون طن من الأنقاض جراء هجمات الاحتلال المستمرة منذ أكثر من عامين.
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) أن قطاع غزة مغطى بـ61 مليون طن من الأنقاض نتيجة القصف والحصار المستمرين من قبل قوات الاحتلال منذ أكثر من عامين.
وفي بيان نشرته الأونروا عبر حسابها على منصة "إكس"، أرفقته بفيديو يُظهر حجم الدمار في القطاع، قالت الوكالة: "قطاع غزة مغطى بـ61 مليون طن من الأنقاض التي تمتد على مساحات واسعة، وقد دُمّرت بعض الأحياء بالكامل".
وأكدت الأونروا أن العائلات الفلسطينية ما زالت تبحث وسط الركام عن مأوى ومياه نظيفة في ظل استمرار الاحتلال في عرقلة دخول المساعدات الإنسانية.
ورغم القيود المفروضة من قبل قوات الاحتلال، شددت الوكالة على أن فرقها تواصل تقديم المساعدات المنقذة للحياة، مشيرة إلى أن أعمالها في غزة ستستمر رغم الظروف القاسية.
وبحسب بيانات وزارة الصحة في غزة، فقد استُشهد منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نحو 68 ألفاً و234 فلسطينياً وأُصيب 170 ألفاً و373 آخرون جراء هجمات الاحتلال، بينما ما يزال آلاف الأشخاص تحت الأنقاض حتى الآن. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أثار موقف حزب الشعوب الديمقراطي (DEM) جدلاً في تركيا بعد تقديم نوابه سؤالاً برلمانياً حول فعاليات دينية نُظّمت للأطفال في مدينة ديار بكر، تضمنت أنشطة تتعلق بالصلاة والحجاب، نظمها وقف محبي النبي خلال الأسابيع الماضية.
أعلنت سلطات الاحتلال الصهيوني أنها لن تسمح لوكالة الأونروا باستئناف عملها في قطاع غزة، رغم الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية الذي أكد التزام الاحتلال القانوني بالسماح للوكالة بإيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين.
أعلنت الحكومة الإندونيسية تمسكها بقرارها رفض منح تأشيرات دخول للوفد الصهيوني المشارك في بطولة العالم للجمباز الفني، رغم تهديدات اللجنة الأولمبية الدولية (IOC) بفرض عقوبات على البلاد، معتبرة أن اللجنة "تحمي دولة ترتكب جرائم إبادة في غزة".
تستعد ماليزيا لاستقبال الرئيس "ترامب"، المقرر وصوله الأحد المقبل للمشاركة في قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، وسط إجراءات أمنية مشددة ودعوات واسعة للاحتجاج ضد سياسات واشنطن الداعمة للاحتلال.